بمناسبة عيد ميلاده الثاني والثمانون — ١٧ يونيو / 1938 – 2020
لك أيّها القلب الكبير , لك أيّها البحر الخضم , لك أيها الأمل الواسع , لك أيها الحب المتدفق, لك أيها البستان المؤرق .
هذه كلماتي تعجز في وصف مآثرك , وتتعثر في ذكر فضائلك , لستُ أدري من أين أبدأ في تسطير ملاحمك وسرد شمائلك
حفظك الله يا جدي وأطال في عمرك على طاعته , وكل عام وانت بالف خير وصحة وسلامة