بعد غياب ستة عشرة عاما عن مدينة حمص العدية في سورية , من عام 2005 م حتى عام 2021 م , عملت خلالها مستشاراً لرجل الأعمال الخبير الصناعي العلامة {علي شاكر تالتاي } مدير مركز الابحاث الصناعية في جامعة شيكوروفا في مدينة أضنة بتركيا .
كما عملت خلالها أيضاً موجهاً تربوياً لمادة الكيمياء لتسعة عشر مدرسة ثانوية في مدينة أضنة للطلبة السوريون اللاجئون التي تشرف عليها هيئة { آفاد AFAD } التابعة للأمم المتحدة .
كما أقمت خلالها أيضاً عدة معارض لكتبي في اللغتين العربية والإنكليزية في مدينتي أضنة والعثمانية
ولما بلغت من الكبر عتياً { ثلاث وثمانون سنة } , وفقدت مديري العلامة {علي شاكر} بوفاته منذ ثلاثة أشهر مضت .
عدت وكلي شوق ومحبة لمدينة حمص العدية وأهلها , ووجدت ولله الحمد منزلي ومكتبة كتبي لم يمسهما أي سوء أو أذى أو خراب .
المقالات »