* عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ ألا أخبركم عن الأجود الأجود . الله الأجودُ الأجود . وأنا أجود ولد آدم ، وأجودهم من بعدي رجلٌ عَلِمَ علماً فنشر علمه يبعث يوم القيامة أمة وحده
* وفي الحديث الشريف الذي رواه مسلم : إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له .
* وفي الحديث أيضاً : إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من الناس ، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤساء جهّالاً ، فسئلوا فأفتوا بغير علم ، فضلوا وأضلوا
* وفي الحديث الذي رواه أبو داود والترمذي : فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، وإن العلماء ورثة الأنبياء ، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً وإنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر
* وسئل النبي محمد صلى الله عليه وسلم : أي جلسائنا خير يا رسول الله . فقال صلى الله عليه وسلم : من ذكرتكم بالله رؤيته ، وزاد في علمكم منطقه ، وذكّركم بالآخرة عمله .
* وفي حديث آخر : طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة , ومذاكرته تسبيح والسعي إليه جهاد , وتعليمه لم لا يعلمه صدقة . وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع ,
* وفي حديث آخر اطلب العلم ولو في الصين
* ما أحوجنا بل ما أشد ظمئنا ، إلى علماء عاملين ، يجمعون إلى جانب ثقافة العلم إنسانية التفكير ، ليتساموا بمجتمعنا المريض إلى عالم العلم والمعرفة والحضارة .
المقالات »