{ الخير فيّ وبأمتي إلى يوم القيامة } حديث شريف
أجمل خبر وصور وصلتــني في رمضان وبعد مغادرتي تركيا وعودتي لسورية , هو من الأخ العزيز الحبيب موفق أبو محمد درويش حفظه الله , المسؤول والمشرف على مكتبي , يقول : أن العقار الذي كان مكتباً لشركة كيماويات كاخيا , ومنتدى للأتراك والسوريين , ومكتب لتقديم الإستشارات الصناعية . قد تم تحويله بجهود أهل الخير والإحسان , وبفضل الله أولاً إلى مدرسة : { لتعليم اللغة العربية وحفظ القرآن , لأبناء الجالية السورية في مدينة العثمانية } , وهنا أقول : بارك الله بجهود كل من ساهم بجهده وماله لإقامة هذا الصرح , وأنا مستعد أيضاً لأية خدمات ومساعدات مادية وغيرها تطلبوها مني , كما وعدتكم ووعدت الأنسة { غصون } المسؤولة في مركز رعاية الشباب في ولاية العثمانية .